ملخص قصة موسى والخضر؟

قصة موسى والخضر هي قصة مشهورة من القرآن الكريم تروي تجربة موسى عليه السلام و الخضر.

بدأت القصة بموسى وهو يتحدث مع ربه ويسأله عن الرجل الصالح الذي فضله عليه، فقال الله تعالى "إنه عبدي الصالح الذيم فيه العلم الذي لم تعلمه أنت ولا غيرك".

بعد ذلك، دعانا النبي موسى ليذهب مع الخضر عليه السلام لتعليمه بعض الأمور الغيبية، وتعليمه بعض الكواليس الشخصية في الحياة.

وصل موسى إلى الخضر وتذهبان معا إلى سفينة. عندما وصلوا، كانت السفينة صالحة، إلا أن الخضر قرر أن يشقها، وهو ما فعل. تعجب موسى من ذلك وكان لديه أسئلة كثيرة. لكن الخضر لم يرد على موسى فأخبره بأن طريقة فهمه للسؤال غير صحيح.

ثم ذهبا إلى مكان آخر ووجدت الآية الثانية، حيث كان هناك ولدان يلعبان وكانا قريبين من مكان يمكن أن يكون مصدر خطر عليهما. اختير الطلق المظلم بهدف منع الأذى الذي قد يتعرضون له. لم يتوقع موسى ما فعله الخضر لكنه بدأ من جديد في السؤال عن الأسباب. لكن الخضر كان يسأل موسى عن نقاط مختلفة في الأخلاق والإجراءات التي يجب اتباعها في حياتنا.

ثم ذهبا إلى مكان آخر حيث خلق الخضر معجزة على شكل حائط ، هناك العديد من التفسيرات ، ولكن العديد منهم يقول أن هذه هي الخضر اليحياوي ، وأنه خلق هذا الجدار لحماية القرية من الأعداء.

بعد ذلك، تعلم موسى السبب الفعلي للأحداث التي حدثت والدروس التي ينبغي علينا أن نتعلمها منها. قصة موسى والخضر هي قصة لها العديد من العظات لأنها تعلمنا كيف يجب علينا عدم الجزء النهائي من شريكنا والسماح للحكمة الإلهية بالسير في حياتنا، حتى نستطيع أن نعيش حياتنا كما يجب.

قصة سيدنا موسى مع الخضر عندما قال سيدنا موسى للناس أنه أعلم الناس فعاتبه الله لأنه نسب العلم لنفسه فقال الله له يوجد على الأرض من هو أعلم منك اذهب إلى مجمع البحرين إليه وتعلم منه فذهب إلى الخضر فقال له اريد أن اتعلم منك فقال له الخضر انك لا تستطيع تحمل السير معي فقال له سيدنا موسى سأتحمل فقال له الخضر لا تسألني على شيء حتى أخبرك بنفسى فوجد سفينة وخرقها وغضب سيدنا موسى منه فوجد غلاما فقتله فقال له سيدنا موسى تقتل نفس حرم الله قتلها وبعد ذلك وجد جدار فى بلد رفضت أن تضيف سيدنا موسى والخضر وقام ببنائه.